نحن المصابون بكم..!
قبل 4 أعوام
عن بالِكم غِبْنا وما غِبْتُمْ ، ومازالتْ منازلكُمْ.. ، تبدَلْتُم ..!! ، فما زلنا كما كُنَا .. وأنتم لا كما كُنتم ..!ـ
تحيرت كثيرا .. ماذا أكتب
تعليقا على هذا ...... ؟
وهل ما سأكتبه سيزيد . ؟
هل أقول كم نحن فى إحتياج ٍ شديد ٍ أن ننظر لبعضنا هذه النظره الإنسانيه ؟
كم أصبحنا مثل الآلات التى تدور وكل منا لم يعد يرى الآخر
وإن حدث .. يراه فى الجهه المضادة تماما .
أم أوضح كيف أصبحنا الجنس الوحيد دون مخلوقات الله جميعا الذى يأكل بعضه
رغم أننا من نفس النوع .؟
وكأننا فى سباق مميت للبقاء
ثم .... وياللعجب
نشكو الوحدة
رغم أنها الجائزة الكبرى فى هذا السباق .
لذلك لن أكتب شيئاً
لكنى أدعوكم أن تشاهدوا
ليس بأعينكم فقط
منقول .