لا عيب فى ذلك



نعود للماضى أحياناً ،ـ

نتذكر أحلا منا القديمة ..ـ

كى نتلمْس حدود ملامحنا
التى تاهت

لنهزم الهزيمة

6 التعليقات:

dreem يقول...

ليس احيانا بل كثيرا نعود للماضى وكأننا نلتمس منه بعض الطمأنية والسلام .. ولكن لمتى ؟؟؟

عمو يقول...

وما العيب فى ذلك

تلك هى المسألة
إن الماضى والحاضر طقضيبى ْ القطار
لابد منهما كى تسير الحيا للمستقبل
ولكن ،
لا يجب ان نستحضر الماضى ونعيشة مرة أخرى
ونستعذب ذلك
فلكل شئ وقت ولكل شئ مكان
والذكرى مكانها يا سيدتى ( رفوف الذاكرة)
تعيننا على اليوم صحيح
ولكن لا تأخذة منا
هونى على نفسك ودعى الحياة تمر
وياتى يوماً جديداً


وتحياتى

سابرينا يقول...

لنهزم الهزيمة
أما نتعرف من جديد علي أنفسنا التي نسيناها هناااك!

غير معرف يقول...

نعود إليه ونرتب أوراقنا من جديد.لكن.....
هل نحن من فى الصورة القديمة،أم أن غبار العمر قد أخفى ملامحنا وأنسانا إياها وكأنه يعلن هزيمتنا على يديه،وتأتى نسمة كأبنتك تزيح هذا الغبار وتمحى الهزيمة وتأتى لك بالإنتصار.
خالص احترامى؛

عمو يقول...

sabrina

اشكرك على مرورك وأن كان هذا الشكر متخراً

عندما نعود لما كنا علية منذ زمن ، قد نتبين من نحن وما وصلنا إلية
ونسترجع بعض شجاعة وبعض حماس

تحياتى

عمو يقول...

مذكرات

بالتاكيد نحن فى تلك الصورة
وغبار العمر لا يغير ماهية الأشياء
وان أخفى الغبار ملامح الأشياء فهو لا يبدلها
قد تنسينا الأيام من اين اتينا
ولكنها لايجب ان تنسينا الى أين نحن متجهين
أما عن الهزيمة
فسأصدقك القول
انها وقتية إن ادركناها إن نظرنا فى المرآه إن عدنا للوراء بعض وقت.
وتذكرنا كيف كنا حين بدأنا
" ورتبنا اوراقنا"
صففنا الصفوف
اعددنا الأسلحة
وشحذنا عزيمتنا
ثم.....
بداية جديدة

قد يكون السبب فى تلك البداية نسمة أمل أو صباح جديد أو ابتسامة مشرقة
كأبنتى العزيزة

او قد يكون السبب

أنتِ

تحياتى
وتمنياتى بتحقيق الآمال