نبضاته دوماً نبراس لطريق الهدى مهما طالت عتمة الضلال طال الطريق أو قصر فأبداً لن تتوه خطاه قالقلب مرآة الصواب دوماً ,, فقط إذا صدقت أنت مع من يحيا فيك وإن ضل القلب حقاً فلا شئ سواه دفـــء أرض اعتادت عليها خطاك دفـء مهما تخليت عنه ,, دوماً سينتظر ويحتويكــ
فلا تعلموا أولادكم الصياح وسكينة انتظار الصباح فليس هناك يوم جديد للتائهين في زمن النِباح ولا مجدٍ لأولاد السِفاح ******* أوقفتني كثيرا يبدو اننا حقا تربينا خطأ مش عارفة بس عاجباني اوي المدونة كلها جميلة أسعدني مروري عندك تحياتي شيماء:)
بخصوص العنوان صدقت انها محاولة وربما كان يسيطر على شعور الرغبة فى التحرر والانفلات فرايته قد سلم
ناتى لمحتوى البوست
" حين تتوه إختياراتك ، فالقلب هو البوصلة التى لا تخطئ "
ساقول لك اننى اتمتم بما قلته انفا فى لحظات ما لحظات ما يسيطر القلب وكثيرا ما يفعل
وربما مؤخرا اكتشفت بكل الصدق انه ليس الطريق الاوحد ليدلنى للصواب الزيف كثر والاقنعة تزداد صدقنى يا عمو رغم اننى اثق فى احساس قلبى الا اننى الان لا اجعله العامل الاوحد الاوحد
تكون الكلمات قوية أو شديدة اللهجة بقدر ما فى داخل من يكتبها من غضب أو رفض للواقع ، وتكون هادئة بقدر ما يكون داخله هادىء.... "اللى فى الدست تطلعة المغرفة" على رأى جدتى لله يرحمها
فعذرا.... كم أصبح العالم ملئ بالأشياء الغريبة هذه الأيام، أو على الأقل أشياء لا أعرفها شخصياً .
أسعدنى مرورك الأول كثيرا يا شيماء كما أسعدنى أن تستوقفك الكلمات
يسعدنى هذا الحوار ..... أنا فهمت قصدك من التعليق السابق ووصلنى المعنى تحديداً
ولهذا السبب قلت " تمهلى " أما صفة " المشاغبة " فكان بعدها إبتسامة :) أى أنها لم تكن جادة.
.... حين يسيطر علينا أى شئ حتى لو كان القلب لا تكون قرارتنا صحيحة كل الصحة فليس هناك أى إختلاف فى ذلك
ولكن عنما يستفحل الزيف ، ويرتدى الباطل أقنعة الحق باقتدار ، ويكتسب خبرات فى التنكر قد - قد - لا ندركها بخبراتنا ، فلا تكفى معادلة 1+1=2 ولا يصح أن نتحايل فى ذلك وإلا قد سحبنا دون وعى لنفس المستوى من الدهاء والمكر والخبث
لذلك نكون فى حاجة لدليل أشرف ، وأقوى ....... ودة طبعا فى الحياة كلها بشكل عام
بس كدة :) وبخصوص الصور العين اللى بتشوف وتنتقى وتختار أكيد مختلفة . وأنا برضة حسيت إنة يقدر يفلت ..
اود ان اقول شيئا على الهامش عنوان تصدع فى جدار الذاكرة يلازمتفكيرى منذ فترة ولا استطيع نسيان تلك التركيبة الرهيبة من الجملة شكرا لاننى استمتع كثيرا بها
أختلف معك في الرأي .. ليس دوماً يكون اتجاه القلب صحيح ..! أحياناً تصاب اشارات القلب بماس الحب ذو الفولت العالي .. فتجده يضئ بالأحمر والأخضر والأصفر تباعاً وفي ثوان متتالية .. فيتخبط صاحبه ولا يدرى إلى أين المسير .. وربّما توقف مكانه تحت بقعة الضوء الأصفر - انتظار - لسنوات طويلة.
18 التعليقات:
نبضاته دوماً نبراس لطريق الهدى مهما طالت عتمة الضلال
طال الطريق أو قصر فأبداً لن تتوه خطاه
قالقلب مرآة الصواب دوماً ,, فقط إذا صدقت أنت مع من يحيا فيك
وإن ضل القلب حقاً فلا شئ سواه
دفـــء أرض اعتادت عليها خطاك
دفـء مهما تخليت عنه ,, دوماً سينتظر
ويحتويكــ
*
عدتــ من جديد إلى سطور تحمل معنى أخر من كلمة وطن
بـــل
يخطىء
والخطا موصول بالبشر
ولاننا بشر
فاننا نخطىء
عمو
طال انتظارى لكلماتك
رغم اختلافنا
الا اننى فى لحظات اتمتم بمثل ما تقول
وليس كل اللحظات
:)
بالرغم من البصبر .. كثيرا ما يخطىء القلب
افتقدت كلماتك عمو
كل التحية
وماالسبيل غير القلب نهتدى بة
الى مالا نهاية
دائماً نصرخ لقلوبنا
ونطالبة بان يدفئنا من الصقيع
ان يحضنا من خوف السنين
ان يلهمنا بفجر اتى بعد طول ظلام
لا تعلم
ياعمو قد اية وطنكـ هنا وحشنى جداً
وانت كمان ياعمو وحشتنى اوى انت فين بقى
عدت ارسوا على وطنكـ
مستمتعة بكلماتكـ العذبة
دمت لنا
ياعمو ودام قلمكـ
الذى يلمسنا
مدينة من النساء
القلب مرآة الصواب .. إن صدقْتَ مع من يحيا فيك.
كم هى ملهمة تلك الكلمات - كلماتك كعادتك - ، ولكنى لست أدرى لماذا تخيلت أن هذا بديهى وأساسى ، إلى أن أشرتى إليه.
... لقد أصبح غير ذلك !!!
ولكن إن لم نكن صادقين معنا فماذا يتبقى غير،
.. الوهم
والهلام..
ما أجمل تشبيهاتك وتكوينات صورك.
... لغتك .
دمتِ بكل ود
ودام وجودك هنا،،
تحياتى وتقديرى
شيماء
تمهلى قليلاً
.....
قد كانت كلماتى قليلة
مما يبعث فيمن يقرأ معنى أقل عمقا عما قصدت
ولكن دعينى أقولها لكِ صريحة
" حين تتوه إختياراتك ، فالقلب هو البوصلة التى لا تخطئ "
قد يكون الأختيار الأصعب ولكنه الأصح.
" فى لحظات أتمتم بمثل ما تقول"
الأول.. أتمتم معناها اية فى قاموسك؟
:)
وثانياً.. أمال مختلفين على أيه؟
باين عليكى مشاغبة... :)
......
جميله جدا صورة " الإنفلات "
ولو إنى شايفها " محاولة للإنفلات "
...
دامت أعينك المليئة بالدهشة لألتقاط كل ألوان التعبير
ودام الود
تحياتى وتقديرى
دريم
بقالك شوية أو شويتين مودك مش حلو ، ودة باين فى كتاباتك ؟؟؟
ايه تعبنا ولا أية :)
أقفى بعيد شوية وبصى على الزرعة اللى قربت تطرح ، وقد أيه كنتى السبب فى ده، هتشوفى إن تعيك ومجهودك له مقابل.
" كثيرا ما يخطئ القلب "
دة بس علشان إختياراتة صعبة.
لكن خلينى اسألك انتى بالذات السؤال دة
لما بتحسى حد من الولاد تعبان وهو بعيد،، بيبقى أحساس قلبك غلط ؟
لما بتحسى ان حد بيبص عليكى وفجأة تدورى وشك تلاقى دة فعلا،، ببقى إحساسك غلط ؟
دى بس أمثلة.....
لأ يا دريم
مش بيخطئ
بس الألم سمة من سمات الأحياء
ربنا معلكى
وكل والود
تحياتى وتقديرى
رندا
سمة الدنيا التغير والتبدل
لا إستمرار لحال ما
صقيع ، ودفء
ظلام ، و نور
ضيق ، وإنفراج
ولكن يبقى سؤال
مما الخوف إن أدركنا أن الحياه مجموع متناقضات ؟
الرضا الرضا
هو الباعث الأول على الهدوء والسكينة
بس :)
...
"عدت ارسوا على وطنكـ "
يبقى انتى اللى كنتى فين بقى
دمت ِ بكل خير وأمان
تحياتى وتقديرى
الحق
أنا الذى افتقدتكم جميعا
جميعا
من تكلم...
ومن قرأ وتمتم فى قلبه ومضى بصمت
إن هذا العالم الذى تصنعة تلك الكلمات
حقا ليس عالماً إفتراضياً
بجد وحشتونى
وإليكم
كل المودة
والتقدير والإحترام
(F)
فلا تعلموا أولادكم الصياح
وسكينة انتظار الصباح
فليس هناك يوم جديد
للتائهين في زمن النِباح
ولا مجدٍ لأولاد السِفاح
*******
أوقفتني كثيرا
يبدو اننا حقا تربينا خطأ
مش عارفة
بس عاجباني اوي
المدونة كلها جميلة
أسعدني مروري عندك
تحياتي
شيماء:)
عمو..
تنهيدة الهدوء والتمهل فى البدء
:)
مشاغبة
ممممممممممممم
ربما
بالنسبة للصور
من النت
فقط الانتقاء
بخصوص العنوان
صدقت انها محاولة
وربما كان يسيطر على شعور الرغبة فى التحرر والانفلات فرايته قد سلم
ناتى لمحتوى البوست
" حين تتوه إختياراتك ، فالقلب هو البوصلة التى لا تخطئ "
ساقول لك
اننى اتمتم بما قلته انفا فى لحظات ما
لحظات ما يسيطر القلب
وكثيرا ما يفعل
وربما مؤخرا اكتشفت بكل الصدق انه ليس الطريق الاوحد ليدلنى للصواب
الزيف كثر
والاقنعة تزداد
صدقنى يا عمو
رغم اننى اثق فى احساس قلبى
الا اننى الان لا اجعله العامل الاوحد
الاوحد
هذا ما قصدته
تحيتى لك
همسات دافئة( شيماء)
أنا اللى سعيد بمرورك
وتعليقك
تكون الكلمات قوية أو شديدة اللهجة بقدر ما فى داخل من يكتبها من غضب أو رفض للواقع ، وتكون هادئة بقدر ما يكون داخله هادىء....
"اللى فى الدست تطلعة المغرفة" على رأى جدتى لله يرحمها
فعذرا....
كم أصبح العالم ملئ بالأشياء الغريبة هذه الأيام، أو على الأقل أشياء لا أعرفها شخصياً .
أسعدنى مرورك الأول كثيرا
يا شيماء
كما أسعدنى أن تستوقفك الكلمات
كل الود
تحياتى وتقديرى
شيماء
يسعدنى هذا الحوار
.....
أنا فهمت قصدك من التعليق السابق ووصلنى المعنى تحديداً
ولهذا السبب قلت " تمهلى " أما صفة
" المشاغبة " فكان بعدها إبتسامة :)
أى أنها لم تكن جادة.
....
حين يسيطر علينا أى شئ حتى لو كان القلب لا تكون قرارتنا صحيحة كل الصحة
فليس هناك أى إختلاف فى ذلك
ولكن عنما يستفحل الزيف ، ويرتدى الباطل أقنعة الحق باقتدار ، ويكتسب خبرات فى التنكر قد - قد - لا ندركها بخبراتنا ،
فلا تكفى معادلة 1+1=2
ولا يصح أن نتحايل فى ذلك وإلا قد سحبنا دون وعى لنفس المستوى من الدهاء والمكر والخبث
لذلك نكون فى حاجة لدليل أشرف ، وأقوى
.......
ودة طبعا فى الحياة كلها بشكل عام
بس كدة
:)
وبخصوص الصور
العين اللى بتشوف وتنتقى وتختار أكيد مختلفة .
وأنا برضة حسيت إنة يقدر يفلت ..
الود والتحية
والأسف للإطالة
عمو
كنت اعلم انها مداعبة
ولا اخفيك سرا
نعم مشاغبة
:)
بل سعيدة بالاطالة
والحوار
:)
معذرة بس
اصلى توهت
احم
فلا تكفى معادلة 1+1=2
لذلك نكون فى حاجة لدليل أشرف ، وأقوى
وهو القلب
صح
لاتاكد من حسن الفهم
عمو
تشرفت بالحوار
ولعل الصورة الاخيرة بكلماتها تعجبك
اود ان اقول شيئا على الهامش
عنوان
تصدع فى جدار الذاكرة
يلازمتفكيرى منذ فترة
ولا استطيع نسيان تلك التركيبة الرهيبة من الجملة
شكرا لاننى استمتع كثيرا بها
:)
القلب دائماً وابداًَ
هو الصواب والخطأ
هو السعادة والحزن
زعلانة منك يا عمو
:(
كلمات جميلة
صباحك سعادة وارفة الفرح ..
غياب .. لقاء .. غياب .. لقاء
هكذا هي الحياه فلا تلومني .. أكاد أسمع عتابك !
D:
ثم ..
دعني أشاكسك يا عمو ..
أختلف معك في الرأي .. ليس دوماً يكون اتجاه القلب صحيح ..!
أحياناً تصاب اشارات القلب بماس الحب ذو الفولت العالي ..
فتجده يضئ بالأحمر والأخضر والأصفر تباعاً وفي ثوان متتالية .. فيتخبط صاحبه ولا يدرى إلى أين المسير ..
وربّما توقف مكانه تحت بقعة الضوء الأصفر - انتظار - لسنوات طويلة.
لن أقول أنّ البستان يشتاقك
فـ ظلّك مازال هناك.
(f)
كلمات تحمل الكثير والكثير ..
سعيدة بمروري هنا لاول مرة وان شاء الله من المتابعين .
دمت بخير ودامت فلسطين عروس عروبتنا .
إرسال تعليق