إبنتى .. تأتى إلي كل عيد ٍ ، نعم .. تطرق بابى ، نمضى معا ً بعض وقت ٍ ، و تترك لى بعض الزهور، و ترحل . ... ... تٌرى !!! أ لملجأى تأتى ؟ أم واجبة ٌ هى فى الأعياد ِ زيارة القبور ..
يااااه على التسلؤل العميق دا يا عمو .... بتعتب عليها و لا على إفتقادك ليها و لا على الوحدة اللى بتغمرنا جميعا و نحن فى مكان واحد و مع ذلك نشعر إن أحبائنا فى آخر الكون .... جميلة قوى القطعة دى و رقيقة و موجعة كمان تحياتى لك يا غريب الروح
تٌرى !!! أ لملجأى تأتى ؟ أم واجبة ٌ هى فى الأعياد ِ زيارة القبور .. .........
لا يا أبتى بل آتى طلباً لحنانك اتدثر بالدفء فى احضانك أنهل من نهر الحب بقلبك أعيش عمرى فى لحظة قربك
آتى يا أبتى .. لأنى جزء منك جذورى يا أبتى ثابتة عندك أقبل يا أبتى بشوق يدك
ولمسة منك على شعرى وبسمة اعشقها من صغرى وفى يوم العيد يا أبتى تهدينى هدية قبل أن أفتح عينى اسمعك تغني فيرقص قلبى وادعو ياآبتى ان لا يحرمنى ربى وربك من عطفك وحبك
أنا خجلانه وانا باكتب الكومنت ده ان دي للأسف سنة الحياة ان كل واحد مننا بيستمر ويبتعد عن أهله ويستقر بذاته لكن ساعات بأفكر معقولة يبقى ده جزائهم انهم بعد ماكانوا بيفكروا ازاي يسعدونا طول الوقت مايخطروش على بالنا في كبرهم الا في الأعياد :(
ياريت ياعمو تشرفنا وتجاوب على التاج ده (1)Post 10 random things about yourself
(2)pick three blogs to send it for
(3)Leave them each a comment directing them to your blog so they know they are it
(4)You can’t tag the person who tagged you (you’ll have to make new friends) As a courtesy to the person who tagged you, please let them know when you have posted so they can have the sheer delight and extra work load of reading your answers)
ام يوسف يا غالية أخيرا شرفتينى . يااااة فعلا خطوة عزيزة، الحقيقة أنا مقدرش أعتب عليها، ولا قلبى يتحمل ذلك ، فنحن نختلق الأعذار دائما لمن نحب ، لأننا لا نمتلك القدره على ألا نحبهم.
أهديكى يا أبنتى فى يوم العيد أغنيةً تحمل كل المعانى التى أعرفها فتكون تعويذتك ِ تحميك ِ تنجيك ِ تحفظك ِلى تعبر بك ِ من الوادى المظلم إلى حين تشرق الشمس لأنى ليس لدى سواك ِ ثمين .
تعالى هنا ليه خجلانه ؟؟؟ دى مش سنة الحياة ، دى عاداتنا أحنا ، يمكن بنقول كدة عليها علشان نعزى أنفسنا" سنة الحياة". طب وهو دة مبرر لعدم الأهتمام. أكيد لأ
وبعديم مش مهم انهم يخطروا على بالنا ، الأهم اننا نعرفهم دة.
أن تفقد أو أن تفتقد بينهما حرف والكلمتان بهما احساس الفقد. لكن أن تفتقد لها وضع خاص حينما تفتقد الأعزاء من كانوا معك أوفياء تلقى برأسك على صدرهم أو تنسى الدنيا ومافيها حين تستلقى على حجرهم وكأنك طفل على الرغم من عمرك وعلى الرغم من كبر حجمك وصغر حجمهم بفعل السن.أبعد رحيلهم تنساهم أو حين تزور قبورهم تذهب كواجب أو مجرد عادة زيارة القبور؟ أم أنه حنين إلى الجذور إلى قلب كقطرة ندى حنون إلى عمر فناه فى سكون إلى صدر قلما أن يثور هادىءمعى حتى وان كنت فى حالة جنون شامخ كطائر جسور الموت والحياة كلاهما حياة موتى حياة لغيرى وحياة لى بعد الممات،وحياتى حياة لى وموت لغيرى وحياة له بعد الممات.. لا أظن أن العلاقة أصبحت عادة أو واجب زيارة بل كما ذكرت كاميليا. كم من وجيعة تثيرها كلماتك، خالص تحياتى ياعمو؛
20 التعليقات:
يااااه على التسلؤل العميق دا يا عمو ....
بتعتب عليها و لا على إفتقادك ليها
و لا على الوحدة اللى بتغمرنا جميعا و نحن فى مكان واحد و مع ذلك نشعر إن أحبائنا فى آخر الكون ....
جميلة قوى القطعة دى و رقيقة
و موجعة كمان
تحياتى لك يا غريب الروح
عمو
هكذا هي سنة الحياة
فراق من تحب سواء شئنا أم ابينا
تمنياتي لك بالسعادة ولأبنتك أيضا
أنثى الخيال كانت هنا
تٌرى !!!
أ لملجأى تأتى ؟
أم
واجبة ٌ هى
فى الأعياد ِ
زيارة القبور ..
.........
لا يا أبتى
بل آتى طلباً لحنانك
اتدثر بالدفء فى احضانك
أنهل من نهر الحب بقلبك
أعيش عمرى فى لحظة قربك
آتى يا أبتى .. لأنى جزء منك
جذورى يا أبتى ثابتة عندك
أقبل يا أبتى بشوق يدك
ولمسة منك على شعرى
وبسمة اعشقها من صغرى
وفى يوم العيد يا أبتى
تهدينى هدية
قبل أن أفتح عينى
اسمعك تغني
فيرقص قلبى
وادعو ياآبتى
ان لا يحرمنى
ربى وربك
من عطفك وحبك
تحياتى وتقديرى
لملجأ تتمني أن يكون دائم!
الشعور بالافتقاد مؤلم ولا يشعر به الا من اختبره
دمت ملجأ لابنتك
تحياتى
أنا خجلانه وانا باكتب الكومنت ده ان دي للأسف سنة الحياة ان كل واحد مننا بيستمر ويبتعد عن أهله ويستقر بذاته
لكن ساعات بأفكر معقولة يبقى ده جزائهم انهم بعد ماكانوا بيفكروا ازاي يسعدونا طول الوقت مايخطروش على بالنا في كبرهم الا في الأعياد :(
ياريت ياعمو تشرفنا وتجاوب على التاج ده
(1)Post 10 random things about yourself
(2)pick three blogs to send it for
(3)Leave them each a comment directing them to your blog so they know they are it
(4)You can’t tag the person who tagged you (you’ll have to make new friends)
As a courtesy to the person who tagged you, please let them know when you have posted so they can have the sheer delight and extra work load of reading your answers)
ام يوسف يا غالية
أخيرا شرفتينى . يااااة فعلا خطوة عزيزة،
الحقيقة أنا مقدرش أعتب عليها، ولا قلبى يتحمل ذلك ، فنحن نختلق الأعذار دائما لمن نحب ،
لأننا لا نمتلك القدره على ألا نحبهم.
تحياتى
مرور كريم منك
أنثى الخيال
نعم هذة هى سنة الحياه
ولكن من سنها ؟ نحن أليس كذلك
سنة الحياة التى نتمنى دائما ان تتغير
و من نستطيع تغيرها سوانا
أشكر لك مرورك الاول الكريم
وكل السعادة لك.
كاميليا الرقيقة
أخجلتينى يا أبنتى بتلك الكلمات الدافئة ،
أهديكى يا أبنتى
فى يوم العيد
أغنيةً
تحمل كل المعانى
التى أعرفها
فتكون تعويذتك ِ
تحميك ِ
تنجيك ِ
تحفظك ِلى
تعبر بك ِ من الوادى المظلم
إلى حين
تشرق الشمس
لأنى
ليس لدى سواك ِ
ثمين .
دام بحر الدفء بداخلك
تحباتى
sabrina
الملجأ
دائم ،
وليس لى فى هذا الأمر حيلة
فمن ننتظر منه العطاء لا يملك سوى أن يعطى .
فهو يعطى مما أخذ بالأمس
فهذا من الله
تحياتى
dreem
إن جل ما يعجزنا هو أن نفتقد أحدا ولا نراه.
وجل ما يحزن الرجال هو الشعور بالعجز .
أشكر لكِ مرورك
وتحياتى
شهرزاد " ست الأحساس "
ايوة هسميكى كدة
تعالى هنا
ليه خجلانه ؟؟؟
دى مش سنة الحياة ، دى عاداتنا أحنا ، يمكن بنقول كدة عليها علشان نعزى أنفسنا" سنة الحياة".
طب وهو دة مبرر لعدم الأهتمام.
أكيد لأ
وبعديم مش مهم انهم يخطروا على بالنا ،
الأهم اننا نعرفهم دة.
فمن فضلك ما تخجليش لكن غيرى دة.
كلمات قاسية ولكن مع قسوتها اثارت بداخلي تساؤل
ألا يمكن أن تكون القبور من صنعنا نحن وقد حبسنا انفسنا فيها؟!
تقبل مروري
سنووايت
طبعا أتقبل مرورك ، لا شك فى ذلك ، ويسعدنى
فزاوية البوح ، ليس لها أبواب
يا ابنتى
وهل الموت اختياراً ؟؟
وهل الأغتراب اختياراً ؟
فقد نحترف كل من الاثنين ،
ولكن بغير ارادتنا
كما نحترف الكتابة
لأنها اشياء قد تكون بديلا عن الانتحار
وإن كانت كلماتى قاسية
فهى من القسوة تنبع
وأأسف ان كان بعض منها
قد آذاك ِ
تشرفت بمرورك الكريم
تساؤل وتامل عميقين
ولكن من المؤكد تأتى طلباً للأمان
وللحنان ايضاً ..
:)
حمامة
اشكر المتابعة الكريمة
ومرور اول اسعدنى
تحياتى
أن تفقد أو أن تفتقد بينهما حرف والكلمتان بهما احساس الفقد.
لكن أن تفتقد لها وضع خاص حينما تفتقد الأعزاء من كانوا معك أوفياء تلقى برأسك على صدرهم أو تنسى الدنيا ومافيها حين تستلقى على حجرهم وكأنك طفل على الرغم من عمرك وعلى الرغم من كبر حجمك وصغر حجمهم بفعل السن.أبعد رحيلهم تنساهم أو حين تزور قبورهم تذهب كواجب أو مجرد عادة زيارة القبور؟
أم أنه حنين إلى الجذور
إلى قلب كقطرة ندى حنون
إلى عمر فناه فى سكون
إلى صدر قلما أن يثور
هادىءمعى حتى وان كنت فى حالة جنون
شامخ كطائر جسور
الموت والحياة كلاهما حياة موتى حياة لغيرى وحياة لى بعد الممات،وحياتى حياة لى وموت لغيرى وحياة له بعد الممات..
لا أظن أن العلاقة أصبحت عادة أو واجب زيارة بل كما ذكرت كاميليا.
كم من وجيعة تثيرها كلماتك،
خالص تحياتى ياعمو؛
مذكرات
عفوا فأنا لم ولن أقصد الوجيعة، وإن باتت من مفرداتنا اليومية.
الموت والحياة كلاهما حياة
موتى حياة لغيرى وحياة لى بعد الممات،
وحياتى حياة لى وموت لغيرى وحياة له بعد الممات..
دونت أنا تلك الكلمات بعد أن استوقفتنى كثيرا.
صدقت ِ
دمت ِ بكل حياة
تحياتى
لا عليك.
خالص تحياتى؛
إرسال تعليق