ما بينى وبينك
قبل 4 أشهر
شكرا لك يا شهرزاد
لا أدرى من اين أتت تلك التسمية لهذه الأسئله؟ ... تاج
هل هو تاج فعلا ؟
و لم يشغلنى ذلك كثيرا بقدر ما شغلنى الكلا م عن نفسى بشكل مباشر ، فأنا لم أفعل ذلك من قبل ، وتذكرت المقابلات الشخصية التى كنت أجريها منز زمن بهدف الحصول على وظيفة والتى كانت بطبيعة الحال فاشله جدا .
كما أن هناك شئ آخر لا أخفيه عليكم وهو أسئلة دارت بذهنى كالمعتاد لأن هذه هى طبيعتى ،
وبعد كتابة بعض الكلمات ادركت الهدف منة ، وأسعدنى ذلك كثيرا وتمنيت أن يكون دائما أول بوست لأى مدون.
وأسمحوا لى أنا سأطلق عليه تاج التعارف
ولكن أخيرا لا أملك إلا أن أقبله ، وهل لى خيارٌ آخر ، وإن كانت مجامله من الرقيقة شهرزاد
فلا يجوز إلا القبول مع كل التقدير
Post 10 random things about yourself
ما أصعب الوقوف أمام المرآه
- رجل أنا ، مصرى حتى النخاع ، أحمل بداخلى موروث " صعيدى " أحبه ، أملك من السنوات الكثير الكثير ولكن كالعاده تكذب بطاقة هويتى .
.. أشعر أحيانا أن كلمة رجل أصبحت حملا هذه الأيام حين ارى أنصاف الرجال – لأنى أكره اللون الرمادى-
ولكن ... ما باليد حيلة
... من حولى يطقون على - تشبيها - القطار لأنه لا شئ يحيدنى عما أنا مقتنع به ،و لأنى قد أفكر ألف مرة قبل أتخاذ القرار ، و حين اتخذه فالموضوع قد أغلق ، وحين اتخذ هدفا أنطلق صوبه مباشرة ً وكأنى لا أرى سواه.
- فى الأوقات التى أكون فيها معى ادرك ان عمرى ألاف السنين وأنى لست أنتمى لهذا الزمن بالمرة ، بل أن هذا الجسد ليس لى ولا أتذكر كيف حدث ذلك ، وأصدم حين أنظر للمرآة.
... أحلم كثيرا ولا أتذكر أحلامى ، ولكن إن حدث وتذكرت يكون يوما سئ ً – فأنا أصدق ما أحلم – وأن كان عن أشخاص لا أتبين ملامحهم ، أظل أطمئن على الجميع طوال اليوم .
- ما أعشق :
... الهدوء الذى لا أجده ، و الصراحة التامة ، المفقوده ، و الوضوح الذى بدون شوائب
فأنا لا أعرف كيفية التعامل بغبر ذلك ، وأكتشف الكذب فورا ، واستشعر اللوع من قبل أن يبدأ الكلام ،
وحينها لا أهتم أسد اذناى ولا أسمع شيئا ً ، لأنى أرى ذلك مرهق جدا ً.
أشياء تساعدنى على الإستمرار
...الموسيقى الهادئة ، المعرفة بكافة أنواعها " مسموعة أو مقروءة أو مرئية " فأنا شغوف بها .
...النظر للمساحات الخضراء الواسعة أو البحر " وجه المياه " أو الزحام البشرى بديلا عن ذلك ،
لأن ذلك يساعد على التأمل ومعرفة الذات والتذكر ، وهذا من وجهة نظرى شئ أخر يميزنا إن أدركناه .
... بحب الناس – وهذا رغم عنى – لأنى ولا أعرف كيف دائما ما أجد أعذار ومبررات لهم ، وقد أكون وجدت هذا حلا ً لى ، لأنى حين أشيح وجهى عن أحد لا أراه ثانية ، وهذا هو العقاب الذى أملكه ، لذلك أتمهل كثيرا قبلة .
... وأخيرا الكتابة
نعم أخيرا فقد كنت أصبت نفسى بالصمت لأنى وجدت أن الكلمات لا تستطيع تغير شيئا ً ، نعم ففى النهاية القول قول والفعل فعل .
ولكنها أصبحت مؤخرا بديلا عن الإنتحار...
... ام كلثوم ، فيروز ، وساعة العصارى .
... العمل له قدسية خاصة جدا وأن كنت لا أحبه كمجال ليس يشبعنى .
وطبعا كل هذا لا ينطبق على من أحب لأن الحب عالم آخر عند أطرافه تتبدل كل الأشياء .
pick three blogs to send it for
لا أدرى من اين أتت تلك التسمية لهذه الأسئله؟ ... تاج
هل هو تاج فعلا ؟
و لم يشغلنى ذلك كثيرا بقدر ما شغلنى الكلا م عن نفسى بشكل مباشر ، فأنا لم أفعل ذلك من قبل ، وتذكرت المقابلات الشخصية التى كنت أجريها منز زمن بهدف الحصول على وظيفة والتى كانت بطبيعة الحال فاشله جدا .
كما أن هناك شئ آخر لا أخفيه عليكم وهو أسئلة دارت بذهنى كالمعتاد لأن هذه هى طبيعتى ،
وبعد كتابة بعض الكلمات ادركت الهدف منة ، وأسعدنى ذلك كثيرا وتمنيت أن يكون دائما أول بوست لأى مدون.
وأسمحوا لى أنا سأطلق عليه تاج التعارف
ولكن أخيرا لا أملك إلا أن أقبله ، وهل لى خيارٌ آخر ، وإن كانت مجامله من الرقيقة شهرزاد
فلا يجوز إلا القبول مع كل التقدير
Post 10 random things about yourself
ما أصعب الوقوف أمام المرآه
- رجل أنا ، مصرى حتى النخاع ، أحمل بداخلى موروث " صعيدى " أحبه ، أملك من السنوات الكثير الكثير ولكن كالعاده تكذب بطاقة هويتى .
.. أشعر أحيانا أن كلمة رجل أصبحت حملا هذه الأيام حين ارى أنصاف الرجال – لأنى أكره اللون الرمادى-
ولكن ... ما باليد حيلة
... من حولى يطقون على - تشبيها - القطار لأنه لا شئ يحيدنى عما أنا مقتنع به ،و لأنى قد أفكر ألف مرة قبل أتخاذ القرار ، و حين اتخذه فالموضوع قد أغلق ، وحين اتخذ هدفا أنطلق صوبه مباشرة ً وكأنى لا أرى سواه.
- فى الأوقات التى أكون فيها معى ادرك ان عمرى ألاف السنين وأنى لست أنتمى لهذا الزمن بالمرة ، بل أن هذا الجسد ليس لى ولا أتذكر كيف حدث ذلك ، وأصدم حين أنظر للمرآة.
... أحلم كثيرا ولا أتذكر أحلامى ، ولكن إن حدث وتذكرت يكون يوما سئ ً – فأنا أصدق ما أحلم – وأن كان عن أشخاص لا أتبين ملامحهم ، أظل أطمئن على الجميع طوال اليوم .
- ما أعشق :
... الهدوء الذى لا أجده ، و الصراحة التامة ، المفقوده ، و الوضوح الذى بدون شوائب
فأنا لا أعرف كيفية التعامل بغبر ذلك ، وأكتشف الكذب فورا ، واستشعر اللوع من قبل أن يبدأ الكلام ،
وحينها لا أهتم أسد اذناى ولا أسمع شيئا ً ، لأنى أرى ذلك مرهق جدا ً.
أشياء تساعدنى على الإستمرار
...الموسيقى الهادئة ، المعرفة بكافة أنواعها " مسموعة أو مقروءة أو مرئية " فأنا شغوف بها .
...النظر للمساحات الخضراء الواسعة أو البحر " وجه المياه " أو الزحام البشرى بديلا عن ذلك ،
لأن ذلك يساعد على التأمل ومعرفة الذات والتذكر ، وهذا من وجهة نظرى شئ أخر يميزنا إن أدركناه .
... بحب الناس – وهذا رغم عنى – لأنى ولا أعرف كيف دائما ما أجد أعذار ومبررات لهم ، وقد أكون وجدت هذا حلا ً لى ، لأنى حين أشيح وجهى عن أحد لا أراه ثانية ، وهذا هو العقاب الذى أملكه ، لذلك أتمهل كثيرا قبلة .
... وأخيرا الكتابة
نعم أخيرا فقد كنت أصبت نفسى بالصمت لأنى وجدت أن الكلمات لا تستطيع تغير شيئا ً ، نعم ففى النهاية القول قول والفعل فعل .
ولكنها أصبحت مؤخرا بديلا عن الإنتحار...
... ام كلثوم ، فيروز ، وساعة العصارى .
... العمل له قدسية خاصة جدا وأن كنت لا أحبه كمجال ليس يشبعنى .
وطبعا كل هذا لا ينطبق على من أحب لأن الحب عالم آخر عند أطرافه تتبدل كل الأشياء .
pick three blogs to send it for
الصدق واللغة البليغة " بصراحة انا بحب القهوة "
البلكونة
حين وقفت فى البلكونة معهم لم أشعر بغربة" حسيت أنى فى بيتى "
... لماذا ثلاث مدونات فقط؟؟؟ هناك الكثير من المدونات تستحق المتابعة .
Leave them each a comment directing them to your blog so they know they are it
حاضر :)
You can’t tag the person who tagged you
وإن كنت لا أستطيع ذلك فإليها زهره تفوح صباحا ، وأبتساما ً
سعيد انا بتلك الزاوية
وإن كنت لا أستطيع ذلك فإليها زهره تفوح صباحا ، وأبتساما ً
سعيد انا بتلك الزاوية
التى منحنتى
نافذة صغيرة أطل منها عليكم
Subscribe to:
تعليقات الرسالة (Atom)
12 التعليقات:
سعيدة انا الاخرى بهذا التاج
الذى سمح لى
بالاطلاع على جوانب من شخصيتك
اعجبتنى جدا هذة الجملة
لانى لمستها فى تعليقاتك
. الهدوء الذى لا أجده ، و الصراحة التامة ، المفقوده ، و الوضوح الذى بدون شوائب
فأنا لا أعرف كيفية التعامل بغبر ذلك ، وأكتشف الكذب فورا ، واستشعر اللوع من قبل أن يبدأ الكلام ،
وحينها لا أهتم أسد اذناى ولا أسمع شيئا ً ، لأنى أرى ذلك مرهق جدا ً.
دوما تستطيع ان تحدد احاسى الذى اكتب بة
ويبدو والله اعلم
انك لمست صدقت هذا الاحساس وصدق كلماتى
فشرفتنى بدوام المتابعة
احيانا اجدك تشعر بمعنى خفى بين الكلمات والى الان كنت دوما مصيب
انا اشترك معك فى هذة الصفات
ما عدا لو كان الكذب موجها الى من شخص مقرب
لا ادرى بذلك ابدا الا بعد وقوع الضرر
لكن لو كان احد اصدقائى يتعرض للخداع اعرف ذلك على الفور واخبرة واكون على صواب
حتى ان اصدقائى
اطلقوا على جهز كشف الكذب
وأخيرا الكتابة
نعم أخيرا فقد كنت أصبت نفسى بالصمت لأنى وجدت أن الكلمات لا تستطيع تغير شيئا ً ، نعم ففى النهاية القول قول والفعل فعل .
ولكنها أصبحت مؤخرا بديلا عن الإنتحار...
هو السبب الذى دفعنى الى انشاء المدونة
لانى صمتى وما يعتمل بداخلى
دفا بى بالفعل الى حافة الانتحار
فوجدت الكتابة بديلا مؤقتا على الاقل
خالص تحياتى
وددت لو أتيت بإجاباتك كلها هنا
ولكن
هل هناك أروع من هذه الملامح
لا أظن
تحياتى وتقديرى لشخصك
شيرين الرقيقة
سعيد جدا بمتاابعتك
وأشكرك على هذا الكلام الطيب ،
اما موضوع الاحساس بالكلمات ، سواء مكتوبة او مسموعة، فأنا اجعل الحكم فى ذلك للإحساس " بستفتى قلبى " :)
لكن عمرى ما وصلت انى أكون زى جهاز كشف الكذب . :)
وقد نفيت كل ما سبق بل أتركه على عتبة من أحب
ولا ضرر فى ذلك بل " عن طيب خاطر "
اشكر لك متابعتك مرة أخرى
ولك كل السعادة
كاميليا
الشاعرة الحزينة
ولا أعرف سبب لذلك
هل اعتدناه
فأصبح من اشياؤنا اليومية
ام تملكنا
ام تلك الحالة الدائمة بعدم الرضا عما وصلنا اليه مقارنة بالأمنيات
الحق يا ابنتى
تستطيعين تغيير ذلك
اراكى دائمة النظر إلى الأفق
فى إتكائة برأسك
متأملة
أو شاردة
فيما مضى أو ما سيجئ ؟
لست أدرى
وما أشعرة من كلماتك
هو الحزن
وذلك لن يغير شيئ ً
لأن الدنيا كما نراها
فأبتسمى قليلا
قد يحمل الغد ِ غدا ً جميلا ً
أشكر لكِ متابعتك الرقيقة
ربنا يسعدك
لا تعليق
أو الصمت
كل كلمة كتبتها عن نفسك تحتاج لعدة صفحات كى يأخذ المعلق تفاصيلها الدقيقة فجوانب شخصيتك لها الاحترام والوقار الذى تحمله بين طياتها.
فوجدت أن الصمت أو عدم التعليق أبلغ رد ومع ذلك وجدت أناملى تسطر على لوحة المفاتيح تعليقا صغيرا،لكن مارأيك ياعمو لو تسطر أنت كل كلمة فى موضوع ولا أتكلم على نفسك بل عن المنظور العام ومنظورك الشخصى لكلمة مثلا أو صفة "كأنصاف الرجال"أو "الهدوء الذى لاتجده"لديك العديد والعديد.كم أنا سعيدة بدخولى إلى مدونتك .
خالص تحياتى ياعمو؛
مدونة جميلة ،،و إجابات أجمل و متزنة
تقبل مروري هنا
أسرار
مذكرات
أخجلتينى بتلك الكلمات يا أبنتى فلا أعرف ماذا أقول
فأنا لم أفكر فى هذا من قبل
ولكنها كفكرة " أرعبتنى "
ولكن السعادة كلها لى
بالتواصل معكم
تحياتى
ودمت سعيدة
أسرار أنثى
أشكرك على الكلمات الجميلة
و البيت بيتك طبعا
تحياتى
ودمت بكل سعادة
احببت ان تكون اول زيارتى بتعليقى على هذا التاج
معذرة على اننى لم ارة غير الان
فاانا اضعت وقت كثيرا لكى اعرف انسان جميل مثلك
كنت اود ان اقتبس بعضا من كلماتك
ولكن لم اتمكن
فسوف اتذكر بعضا منها
بان الصمت اصبح عنوانك وكانة انتحار
لماذا ياصديقى كل هذا الحزن
لالا تصمت بل تكلم بما يحلوا لك
فالحياة مرة واحدة ياما نعيشها بمايحلوا لنا او لا نعيشها
فاانا كان الصمت عنوانى سنوات كثيرة
ولكن صرخت ثورت ابيت
تكلمت واذا بى يعلن صوتى انة موجود يعيش يتكلم
والصمت اصبح لا وجود لة
فاحيانا كثيرة نتصور ان الصمت هو السلاح
ولا نعى ان الصراخ ايضا اكبر سلاح
تشرفت بحضرتك جدا واتمنى ان تكون زائرى دائما فهذا شرف لى حقا
واتمنى ان تتقبل مرورى عندك دائما
لانى سوف ارد على بوست بوست فانت تستحق هذا حقا
دمت اجمل قلب
رندا
رندا
شرفتينى بزيارتك
ان الحزن أصبح من روتينيات الحياة
قد لا نستطيع تغييرة
ولكننا نتسطيع التعايش معة
والبيت بيتك
و تشرفى فى أى وقت
دمت ِ بكل سعادة
عمو: أولا شكرا جزيلا على هذه الكلمات الغالية فهي وسام أعتز به
ثانيا: أكثر مالفت نظري في هذا التاج أنه رغم اختلاف الشخصيات فقد تجد تشابها كبيرا بين البشر فعلى قدر اختلافنا لكننا نلتقي في نقطة ما
وها أنا هنا في اجابتك ارى جزءا من نفسي كما قرأت لدي سنووايت ونبضات وغيرهن
أجبت عن البوست بتلقائية وبساطة
تحياتي
شهرزاد
لا تشكرين من يجب أن يشكرك
:)
"وها أنا هنا في اجابتك ارى جزءا من نفسي "
اسعدتنى تلك الكلمات
بجد
دمت ِ سعيدة
إرسال تعليق